الحل الوحيد والانسب لتخفيف المعاناة التي يمر بها الشعب والذي يعد كابوس لم يشهده المواطن جراء تدهور العملة وغلاء المعيشة من ارتفاع الأسعار والذي تعد من اكبر الكوارث الغير مسبوقة
وبذلك ظن الجميع ان السبب في ذلك هي الحرب. لا وللاسف فإن الحرب في اليمن ليست اكبر حدة من الحروب والمأسي التي تشهدها سورياء وليست اقل حدة مما جراء ويجري في ليبيا خصوصا وان تكاليف الحرب في اليمن يقوم بها التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات الشقيقة .
لذلك فإن سبب المعاناة هو سوا الإدارة لدولة اي لهذا البلد.
اقدم اليكم اقتراحي لحل ما تبقى وقبل ان يصل الدولار الى الف ريال ومابعده.
ان يتم ربط جميع المرتبات والمعاشات بماء يتناسب مع سعر الدولا وبالعمله المحلية فإن ارتفع الدولار ارتفع المعاش وان هبط الدولار هبط المعاش تدريجيا كباقي السلع المرتبطة بسعر الدولار وبذلك فإن الدولار سوف يهبط كون المتلاعبين به سوف يخسرون ويتظررون من ارتفاعه وبهذه الطريقة فإن ارتفاعه لن يكون حمل على المواطن ولن يتأثر منه مطلقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق