بقلمي / عوض مبارك سعيد الشبيبي :
تعددت الصحافه اليمنيه وبرز كتابها وقرائها وإنتشرصيتها على المستوى اليمني وبرز من خلالها إعلاميون سطروا لنا أبدع مالديهم من إبداعات إعلاميه وأصبح لهم صيتهم وشهرتهم من خلال كتاباتهم المتميزه فدعونا نستوقف قليلا أمام أحد كتابنا وإعلامينا في مجال الإعلام الرياضي بكتاباته ومنشوراته القيمه إنه الإعلامي / أحمد الشلالي .
حاوره/ عوض مبارك سعيد الشبيبي :
نص الحوار :
س1: بداية ممكن تعرف عن شخصيتك؟
ج1: أحمد علي الشلالي
مواليد :1980م
متزوج وعندي أولاد
درست إعلام وأخذت بعض الدورات في مجال الإعلام الرياضي
وأكتب في عدة صحف يمنيه
البداية كإعلامي عام 2006م
من عملي كمحرر للصفحه الرياضيه لصحيفة البيان .
س2: الإعلام الرياضي من الوسائل الإعلاميه الصعبه كيف إكتشفت موهبتك الإعلاميه؟
ج2 : إكتشفت موهبتي عندما كنت طالب بالثانويه العامه حيث بدأت الكتابه لصحيفة الرياضه عبر صفحة بريد القراء وماشجعني هو إن مقالاتي كانت تضع في زاويه رسالة الإسبوع وهذه الزاويه كانت للمقاله المفضله
وأيضا مجلة الصقر القطريه كنت أكتب فيها أذكر مره حصلت مسابقه فيها عباره عن جوائز ماليه وكانت المسابقة من سيكتب من القراء مقاله مميزه عن الكره العربيه فسويت مقاله بعنوان الكره العربيه تحتضر وحصلت على أفضل مقال في ذلك الإسبوع من بين أشقاء عرب كانوا يكتبون فيها إضافة إلى تشجيع زملائي في المدرسه وأخص بالذكر العزيز خالد العميسي .
س3: إنطلاقتك الإعلاميه كيف كانت ومن وقف إلى جانبك مبكرا؟
ج3 : إنطلاقتي الحقيقيه في هذا المجال كانت عند إختياري كمحرر للصفحه الرياضيه لصحيفة البيان وإستمريت حوالي خمس سنوات فيها وبعد توقفها إتجهت الى صحيفة الرياضة و26سبتمبر ووقف إلى جانبي كثير جدا ولا أريد أذكر أسماء حتى لا أنسى أحد لكني من خلالك أوجه لهم كل الشكر والتقدير على ذلك .
س4 : ماهي أول مقال لك كتبته وكيف كانت إنطباعاتك عنه؟
ج4 : أول مقال لي كان عن الكره اليمنيه بس لا أذكر عنوانها لكني حصلت على الإشادة من إساتذتي في المدرسه وزملائي الطلاب عليها لذلك قررت الإستمرار .
س5: ممكن نتعرف وتعرف متابعيك لأهم مشاركاتك الإعلاميه؟
ج5 : مشاركاتي كلها في الصحف اليمنيه حوارات وإستطلاعات وتحقيق وأيضا حكاية نجم كنت أكتب فيها عن النجوم اليمنيه وأيضا مقالات وأعمده .
س6 : الإعلام الرياضي له متابعينه الكثير كيف وجدت جمهورك والمتابع لك؟
ج6 : وجدت آنطباعات جيده ومميزه واجد ذلك عن لقائي بهم وعند النقاش أو خلال الجلسات التي تجمعني بهم آيضافة إلى مايصلني من رسائل منهم سواء عبر الواتس أو الفيس .
س7 : هل فكرت يوما أن تنشئ لك صحفيه رياضيه خاصه وماهي المعوقات التي قد تواجهك؟
ج7 : نعم فكرت في ذلك ولكنها تحتاج إلى دعم ومال وهذا هو أكبر عائق وأزيدك من الشعر بيت أتمنى أن أنشئ قناه رياضيه يمنيه أو حتى أن تكون هناك قناة تهتم بشؤون الرياضه اليمنيه .
س8 : الصحافه اليمنيه كثيره جدا ولها دورها الإعلامي هل لك مشاركات بالقنوات الفضائيه اليمنيه أو تفكر بها مستقبلا؟
ج8 : الحقيقة ليست لي مشاركات في القنوات الرياضيه لكني أفكر في ذلك متى حصلت الفرصه .
س9 : لكل إعلامي وله طموحات ولاسيما الإعلام الرياضي ماهي طموحاتك وهل تحققت لك ذلك؟
ج9 : عندي العديد من الطموحات وقد ذكرتها لك في سؤال سابق صحيفة رياضيه أو قناه رياضيه وبالنسبة لما تحقق لي الحمد تحققت بعضها وإن شاء الله تتحقق البقيه .
س10: إنجازاتك الآعلاميه كثيره ممكن تعطي لمحه لمشوارك الإعلامي؟
ج10: مشواري الحقيقي بدأ عام 2006م عندما أصبحت محررا لصحيفة البيان
وإني عندما بدأت مواضيعي تنزل في الصحف اليمنيه كآعلامي في الرياضه وسبتمبر ولا والثورة واليمن وأخبار اليوم
لكني حاليا أفكر في مراسلة بعض الصحف العربية وإن شاء الله تتحقق هذه الأمنيه .
س11: هناك الكثير من الإعلاميين في المجال الرياضي من قدوتك الآعلاميه باليمن؟
ج11 : تأثرت أولا بكتابات العولقي وبازياد والصعفاني والظامري وكنت أجد فيما يكتبون متعه حقيقيه وجمال في إنسياب الكلمات والتعبير .
س12: تميزك وإبداعك يوحي للكثير إنك لك باع كبير ممكن توجز أهم إنجازاتك الإعلاميه؟
ج12 : أهم إنجازاتي موضوع بعنوان نبش في ذاكرة الإحتراف اليمني تناولت فيه مسيرة إحتراف لاعبينا من عام 90م إلى الأن ونزل في صحيفة الرياضه جزئين إيضافة إلى العديد من الحوارات مع لاعبين ومدربين وإستطلاعات أيضا وأعمده كثيره نزلت بعدة صحف .
س13: من هو الموهبه الإعلاميه الذي لفت نظرك في إسلوبه الإعلامي؟
ج13 : طارق الأسلمي كاتب ومحاور مميز رغم إنه مايزال بالبدايه لكن مع الإستمرار سيكون له شأن .
س14: كلمه منك لأي هاوي في مجال الإعلام؟
ج14 : المتابعه والإستمرار والإصرار حتى ينال مايريد وأن يكون له إسلوبه الخاص
وأن يتعلم من سبقوه وأن لايكون للفشل وجود في حياته .
س15: كلمتك في نهايه حوارنا هذا؟
ج15 : شكرا لك أخي عوض الشبيبي على هذا الحوار الرائع وإتمنى أن أراك نجم في سماء الإعلام اليمني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق