بقلم / جهاد جوهر .. الحشرات لاتهاجم الا المصابيح المضيئه

الدكتور ناصر الخبجي هو ذأك القيادي الاصيل والرجل الذي لمع نور نجمه الساطع في إعماق الثورة الجنوبية ليس عند إجتياح ماليشيات الحوثي لأرض الجنوب .
ولكنه إبا الانصياع والخنوع وفضل إن يكون مناصراً لشعبه الجنوبي مشاركاً إياهم جميع مرأحل الثورة العصيبه وألذي تمثل نضالها في مقارعة الاحتلال في ساحات الشرف وتشييع جثامين شهداء الحراك السلمي .
حين كانوأ يسقطون برصاص القوات الغازيه وليس بأيدي الجماهير التي تشيعهم الأ الشعار الثوري لمقاومة فيه ألأحتلأل اليمني،
وكانت قيادتنا الجنوبية في تلك المرحلة العصيبه التي مر بها شعب الجنوب ساجده في إحضان النضام العفاشي في القصر الجمهوري بصنعاء مقدمين له الازأهيج وألورد في حال إقدمت قوأتهُ وجيشهُ المتغطرس بأرتكاب إي جرأئم بحق نشطا وأحرأر الثورة السلمية في جنوبنا المحاصر بأسلحة ودبابات النضام البائد .
واليوم نسمع بعض القيادات من مناضلين حرب السيد يطئطئون برؤسهم ويطلقون بعض الكلمات الرنانه بحق المناضل الصنديد الدكتور ناصر الخبجي إتدرون لماذأء ؟!
لأن مثقفينا وممن وضعنا فيهم الثقة للأبحار بالسفينه الى بر الأمان تعودوأ زيارة بعض القيادأت الناهبين لثروأت الجنوب وعند خروجهم من ألمرفق الذي يغيلون فيه يعطى لهم مصروف اليوم التالي وهكذاء إصبح المروجين وألقيادأت بحجم التخزينه لأيعجبهم اسلوب الدكتور ناصر الخبجي لأن الصرفه ليست في قاموسه النضالي، وألحشرات التي إصبح كل همها الحصول على قوتها اليومي تجدونها دأئماً لأتهاجم ألأ المصابيح المضيئة