أبين ومادراكم ما أبين أنها تلك المحافظة الولادة للقيادات والرؤساء والمواطنين الابطال و الشجعان والشرفاء والأوفياء.
*( كيف لأ ؟ )*
وهي من انجبت الرئيس سالم ربيع علي (سالمين )
والرئيس علي ناصر محمد والرئيس عبدربه منصور هادي وغيرهم الكثير والكثير من القيادات والمسؤولين ناهيكم عن كرم وشهامة وشجاعة مواطنها الفقير
أبين ياناس تستحق أن نرد لها الوفاء و الجميل
ولكن يبدوا أن ذلك مستحيل ياعزيزي مستحيل !
حيث وصلتنا الانباء عن تعرض أحد ابناءها لتهميش والاقصاء من قبل قيادة وأركان اللواء 43 عملاقة الذي يقوده عثمان المشوشي وأركانه اللواء حسين السعدي وكذا قائد المحور الرابع نزار الوجيه وهذا من العيب والخطأ .
وهذا القائد الابيني الذي تعرض للجحود والتهميش و الإقصاء
هو القائد ناصر مصطفى الجعري قائد الكتيبة الرابعة باللواء 43 عملاقة
الرجل الذي له صولات وجولات في ميادين المعارك والجبهات ويعتبر من أوائل القيادات الوطنية الذين قاتلوا ضد مليشيات الحوثي الطائفية أثناء اجتياحها للعاصمة عدن قبل فترة وجيزة من الزمن
وظل واقفا كالاسد في عرينه ولم يتزحزح رغم الألم والجرح وبعد تحرير عدن من مليشات الحوثي انبسط وسعد وفرح ولايزال في ميادين القتال كواحدا من رجال أبين الابطال
ولكن الرجل تعرض اليوم للظلم والجحود والنكران
ويبدو واضحاً للعيان وبالفم المليان أن قيادات اليوم إتت من الصحاري والوديان
ولم تعرف تأريخ هولاء الرجال الشرفاء والأبطال والشجعان
والعتاب ايها الاحباب
ليس على تلك القيادات
ولكن على اولا الألباب
وومن أوتي بهم على هرم القيادة والمسؤولية بدرجة رئيسية. !
أنها قيادتنا السياسية ممثلة بالمجلسين الرئاسي والانتفالي وياوجع رأسي مع خالص اعتذاري .
أننا ومن هذا المنطلق نتحدث وبكل صراحه وصدق
حيث تم استدعاء هذا القائد الوطني والابيني والمتمثل بالاخ ناصر مصطفى الجعري للعاصمة عدن بأوامر من قيادات اللواء 43 عملاقة وبشهادات واثباتات وعندما وصل للعاصمة عدن تم إيقافه واستبداله واتهامه بأنه سارق وبلطجي ومنافق وتم إيقاف مرتبات أفراده وإيداع بعضهم السجن و عندما سأل عن الأسباب قيل له أنت من أبين وأبين منبع الإرهاب
فما هكذا يتم التعامل مع رجال أبين ايها الاحباب ؟
أن تلك الإجراءات التي اتخذتها قيادة اللواء 43 عملاقة وقائد المحور الرابع نزار الوجيه تجاه القائد ناصر مصطفى الجعري ( ابو الزبير)
تعتبر إجراءات خاطئة وغير قانونية وتجلب العنصرية والحقد والكراهية
فما هكذا تعالج الأخطاء تجاه الرجال الابطال والشرفاء ؟
ورسالتنا في الختام لمن يهمه الامر لابد من إعادة النظر وترسيخ مبادئ المحبه وروح التعاون والانسجام والوئام
وبناء دولة النظام والقانون ليستظل تحت ظلالها كافة المواطنون في ربوع وطننا بشكل عام
وإيجاد دولة بكافة مؤسساتها المختلفة وليس دولة رديئة وذات هشاشة والحليم من يفهم الإشارة
وإلى هنأ وكفى
ولكم منا اجمل واطيب تحيه وازكى سلام في الختام
ولنا لقاء في قادم الأيام باذن الله تعالى دمتم برعاية الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق