تقرير / ميثاق عبده الصبيحي
الصيادون نطلق عليهم عشاق الامواج البحريه .هذه الشريحه العامله يضلون يصارعون المد والجزر وضربات هيجان البحار.الصيادون الذين يمارسون أصعب مهنه عملية نظراً للعب والتعب والجهد والعمل الشاق الذي يضلون يرسون بقواربهم في ليالي هالكة بالظلام وبحراهائج ومظلم.العاملون من والعاملون من صيادي البحورفي اهمال وتناسي ومعاناه ثقيلة عليهم.فمن يكون لهم عونا .
معاناه واهمال متناسي
كما اشرنا من اصعب المهن في مختلف احتياجات الاعمال المختلفه ورغم انها مهنه نظيفه نقيه مصدرها الكسب الحلال والعمل الذي يعد بالجهد الذي يتلقاه العامل لياكل من عرق جبينه.لكن هناك اجحاف ومظالم يتعرضون لها الصيادون يكمن في عدم الاهتمام والرعايه من قبل الحكومه والسلطات المحليه ودعمهم بمطتلباتهم الي يحتاجونها في اثنا عملية الغوص لااصطياد الاسماك التي يستفيد منها جميع المواطنين والسكان بمختلف المدن والارياف.معاناه يقاسونها دون النظر في مساعدتهم ففي الازمه التي تحل بالمشتقات النفطيه فهذه العمليه تحد من العطا المتجدد للصيادين وتسبب في تاخر في العمل وعدم الانتاج البحري وتغطية احتياجات السوق .
نظرة الحكومة للصيادون
فاذا كانت نظرة الحكومة اليمنيه ورئيس الجمهوريه عبدربة منصورهادي ،ودولة رئيس الوزرا أحمد عبيد بن دغر .مقتصره بحق الشريحه المهمه من العاملون صيادي الاسماك الذين يغازلون الامواج البحريه ليل ونهار،لتوفير وتغطية احتياجات السوق .وتقديم الخدمه لدى المواطنين والسكان .فيجب على الحكومه والجهه المسؤله بترتيب وتسهيل لهم وضعهم العملي والتقليص من معاناتهم لكي تكون لديهم القدره في الانتاج العملي .والاهتمام بهم من جميع الجوانب التي يعانون منها .
تحفيز الصياديون معنويا
يجب أن لايكون دعم وتحفيز الصيادين من قبل المجتمع برفع معنوياتهم والوقوف الى معاناتهم وتشجيعهم بالجانب المعنوي والاجتماعي والمعامله في إطار الشعور والاحساسيس الاخويه للتهيئه لهم في خلق للصيادين بيئه تزيد من قدرتهم الانتاجيه فلاتكون هذه الشريحه تعاني من الامرين الذي يتسبب في عملية الاحباط والشعور الحسي بنوع من عدم الاهتمام بهم وتهميشهم الذي يؤدي الئ تفاقم للعمل المتسبب في عدم الزياده في انتاج عملهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق