بحضور شخصيات أمنية قيادية .. مناقشة علاقة مركز الشرطة بالمجتمع المحلي بمديرية كريتر بالعاصمة عدن - صدى حضرموت | الإخبارية

أخر الأخبار

ترجمة - Translate

   

الخميس، 15 أكتوبر 2020

بحضور شخصيات أمنية قيادية .. مناقشة علاقة مركز الشرطة بالمجتمع المحلي بمديرية كريتر بالعاصمة عدن

عدن - خاص - سماح إمداد : 
بحضور  قيادات قسم شرطة كريتر العقيد نبيل عامر مدير القسم والعقيد محمد موسى رئيس قسم البحث والعقيد شهاب عبدالجليل رئيس التحريات والعقيد جاود مغلس نائب رئيس التحقيقات والملازم اول اسامة الحيدي المنسق الأمني والتوجيه المعنوي للقسم ونائب رئيس التحريات ملازم أول عواد السيد والملازم اول وجدان احمد قاسم رئيس العمليات وصف ضباط وأفراد والشرطة النسائية في القسم.


أوصى المشاركون في الجلسة الحوارية بأهمية توفير الخدمات الصحية لإفراد الشرطة وعمل دورات تاهيلية والتوعية المجتمعية والاستجابة من المجتمع المدني إلى أقسام الشرطة واحترام إفراد الشرطة وإجراءات تنفيذ القانون.


يأتي ذلك في الجلسة الحوارية ضمن مشروع  " تعزيز المساهمة المجتمعية في الأمن المجتمعي بالتعاون مع الصندوق الوطني للديمقراطية NED، التي  نظمتها  مؤسسة وجود للأمن الإنساني بمديرية كريتر / بالعاصمة عدن  حول " علاقة  مراكز الشرطة بالمجتمع المحلي ".
 

في افتتاح الجلسة رحبت رئيسة مؤسسة وجود للأمن الإنساني  أ/ مها عوض"بجميع الحاضرين والحاضرات موضحة إن مؤسسة  وجود للأمن الإنساني هي مؤسسة طوعية غير حكومية تسعى من خلال برامجها وأنشطتها في الدفع بعملية التنمية وتوسيع الفرص للمشاركة المجتمعية بالتحديد إمام النساء والشباب من خلال الجنسين لصنع مستقبل أفضل للأمن الإنساني .. مشيرة بأنها تأسست عام(2012) وتم إشهارها في 12/12/2012م  حيث تعمل على عدد من البرامج والمجالات التي تستهدف التنمية المستدامة وحقوق الإنسان والتي تطمح من خلالها إلى تحقيق الأمن الإنساني بمفهومه وابعاده الاوسع..

وأشارت :" إلى إن التواصل مابين المؤسسات الأمنية و المجتمع المحلي هو تحسين الخدمة من خلال نقل ومعرفة الإشكاليات والمعوقات وذلك لتقليص الفجوة ورفع توصيات ناتجة عن المجتمع المحلي والعمل عليها  .

وناقشت الجلسة عدد من المحاور حول " وتضمنت ثلاثة  محاور" الأول الصعوبات التي تواجهها الشرطة من تنفيذ مهامها بشكل مرضي " والثاني الصعوبات التي تواجهها الشرطة بالتعامل مع فئة معينة في المجتمع . كما تطرق المحور الثالث إلى معرفة الأسباب التي تدفع الشرطة لعدم الاستجابة للمجتمع المحلي وكيفية معالجتها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق