عدن / خاص :
دشن وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي، اليوم ،امتحانات الدبلوم في كلية المجتمع بمديرية دار سعد بالعاصمة المؤقتة عدن.
وطاف الوزير في قاعات الامتحانات ومعه نائبه الدكتور عبدربه المحولي ومستشار الوزاره لقطاع التخطيط والمشاريع الدكتور وجدي الحاج، ومدير العلاقات العامة بالوزارة عيدروس ثابت وعدد من اعضاء هيئة التدريس في الكلية..مشيدا بمستوى التحضيرات والترتيبات المتعلقة باجراء الامتحانات وحضور لطلاب..مؤكداً على اهمية العمل المشترك بين كافة الجهات لتحسين مستوى العمل في كلية المجتمع وتوفير الإمكانيات التي تساعد في تشغيل المعدات الضخمة المتوفرة في الكلية واستغلالها والعمل على تشغيلها وتوفير الموارد التي ستساهم في تحسين مستوى الأداء .
ونوه الوزير الوصابي، الى ماتحتويه الكلية من مباني وامكانيات التي من شأنه الاسهام في رفع مستوى الكفاءات أكاديميا.
من جانبه أوضح عميد كلية المجتمع الدكتور عوض العلقمي، أن المتقدمين لامتحانات الفصل الاول دبلوم يبلغ 2500 طالب وطالبة موزعين على 11 تخصص تشمل الجرافيت والوسائط والكمبيوتر..مشيراً الى أن الكلية لديها العديد من المعامل والأقسام منها برمجة الحاسوب والجرافيك ووسائط متعددة وهندسة الكترونية وقسم الضيافة والسياحة.
وطاف الوزير في قاعات الامتحانات ومعه نائبه الدكتور عبدربه المحولي ومستشار الوزاره لقطاع التخطيط والمشاريع الدكتور وجدي الحاج، ومدير العلاقات العامة بالوزارة عيدروس ثابت وعدد من اعضاء هيئة التدريس في الكلية..مشيدا بمستوى التحضيرات والترتيبات المتعلقة باجراء الامتحانات وحضور لطلاب..مؤكداً على اهمية العمل المشترك بين كافة الجهات لتحسين مستوى العمل في كلية المجتمع وتوفير الإمكانيات التي تساعد في تشغيل المعدات الضخمة المتوفرة في الكلية واستغلالها والعمل على تشغيلها وتوفير الموارد التي ستساهم في تحسين مستوى الأداء .
ونوه الوزير الوصابي، الى ماتحتويه الكلية من مباني وامكانيات التي من شأنه الاسهام في رفع مستوى الكفاءات أكاديميا.
من جانبه أوضح عميد كلية المجتمع الدكتور عوض العلقمي، أن المتقدمين لامتحانات الفصل الاول دبلوم يبلغ 2500 طالب وطالبة موزعين على 11 تخصص تشمل الجرافيت والوسائط والكمبيوتر..مشيراً الى أن الكلية لديها العديد من المعامل والأقسام منها برمجة الحاسوب والجرافيك ووسائط متعددة وهندسة الكترونية وقسم الضيافة والسياحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق