بقلم / جهاد جوهر .. حذأري من تعدد مطالبنا في أخر مفاوضات أمام مجلس الأمن تجمعنا

نشاهد ألكثير من القيادأت الجنوبية وهم يتجاهلون ماتقوم به ألرياض من تفريخ بعض ألتكتلأت ألسياسية إلمعاديه للمجلس ألأِنتقالي وكأن أخرها إرسال ألرئيس رشاد ألعليمي ألى محافضة ألمهره لتنفيذ ماتم تطبيقهُ في محافضة حضرموت حين قاموأ باشهار مايسمى بمجلس حضرموت ألوأطي،
وهذه هي شروط طرحها ألحوثيون على ألسعودية في اتفاق مسقط إن إرأدت ألأنخرأط في عملية ألسلأم وألخروج ألأمن من إلمستنقع وألحرب ألمشتعله في اليمن ،،،
فــ سارعت السعودية الى تشكيل قوأت درع ألوطن وتفريخ بعض ألأحزأب ألسياسية في ألمحافضات ألمحررة ألوأقعه تحت سيطرة ألأحتلأل ألشمالي ، لغرض تحجيم دور المجلس ألأنتقالي وأظهارهُ بانهُ ليس ألوصي على ألشعب لكي تتنصل الرياض من العهود وألوعود التي إبرمتها أمام ألجنوبيون عند أتفاقهم مع قوأت ألشرعية بوظع أطار خاص ( بالقضية الجنوبية)  في مفاوضات الحل ألنهائي أمام صناع ألقرأر الدولي، فلأبد على ألمجلس ألأنتقالي وقيادتة ألعسكرية ألأسرأع في تحرير محافضة حضرموت وألمهرة وطرد ماتبقى من فلول ألأحتلأل ألزيدي وعدم ألسماح لأِي دولة كانت بتفريخ إي مكونات سياسية خارجه عن ألأجماع ألوطني خوفاً من تعدد مطالبنا في اخر حوار أمام صناع ألقرأر يجمعنا.......