منذو إنقلاب الحوثيين على السلطة في البلاد وإحتلالهم جميع المحافظات الشمالية يسعى السوأد الاعظم من أبناء الجنوب الى إستغلال هذة الأحداث من إجل إستعادة دولتهم وفك إرتباطهم السياسي والمجتمعي عن الشعب الشمالي الشقيق
ولكن العالم مازال ينضر لليمن موحداً ويتعامل مع الأطرأف المتصارعه على الأرض وفقاً لدستور الدولة اليمنية ونضامها المعمول به قبل إندلأع الحرب وألأزمة في عموم البلاد ولإ يهمهم مايدور على أرض الجنوب المحرر لو تفرشوأ الدنياء لهم ورود
ويعتبرون تحركات المجلس الأنتقالي بانه يودي دور وضيفي لنصرة الشرعية ولأ تقل أهدأفه عن أهدأف حركة حماس الفلسطينية ويقاتل في صف المجلس الرئاسي بسبب ضعف الدولة المركزية وتنفيذ رغبة التحالف العربي ليس الا
ولن يستطيع الجنوبيين استعادة دولتهم الأ في حين نشاهدهم تخلوأ عن ذويل شرعية الجحملية ونشبت حرب ضروس بينهم وبين أبناء الشمال وهنا سيفقد العالم مصالحه ولن يفكر الإ بالحفاظ عليها وعودة اليمن الئ وضعه السابق قبل إعلان الوحدة المقدور بها وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين







ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق