تتكالب جميع القوئ الدولية لحصار الجنوب لهدف اضعاف دور المجلس الانتقالي حتى يتم ابتلاعه وادخاله في بوتقه شرعية العليمي من اجل افساح المجال امام الرياض لتفاوض مع الحوثي والخروج من ازمة اليمن المتشعبه
وماء على قيادتنا السياسية والعسكرية وخاصة في هذة المرحلة الحساسة الا عدم اضاعة الفرص لان معضم الاشياء التي يفكرون بها لايستطيعون انجازها اذاء لم يشتغلون
لان الواقع الذي يعيشه ابناء الجنوب اليوم يحكي بان التحالف العربي غير مؤتمن في سياسته ويسير في مواقف مبهمه لمناصرة الشماليين على حساب تضحيات الجنوبيون ونضالهم الوطني
وهاهو الواقع اليوم يحكي باغتراب عرس الرياض والحوثيون والمصالحه بينهم بحضور امريكي غير مسبوق والذي بدوره سيلجا الوسيط العماني الى تذليل الصعاب بين المتصارعين وسيضعون اكاليل من الزهور علئ قبور شهداء الجنوب وسيذرف الجمع بدموع التماسيح على رحيلهم، اذاء لم يستغل الرئيس الزبيدي ويقوم بشراء السلاح وخزنه للاستعداد لهذة المعركة المصيرية وافشال هذاء المخطط الذي بدائت ملامحه النتنه تفوح في افق وسماء الجنوب، فتباً لحليف نتمنى له السلام ويكن لشعبنا الجنوبي الخصام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق