الرجل الأول في القيادة الميدانية للحراك الجنوبي في العاصمة عدن والمحافظات الشرقية إبَّان الأنتفاضة الاولى في عام 2007 يُغيَّب اليوم عن صناعة القرار في الجنوب في العام 2023 ،
فبعد عشرين عاماً من النضال والعمل الثوري يكافأ الثوار بالنفي والنسيان ،
هل قدَّمنا ثوار الجنوب الحقيقين قرابين لملوك الخليج ،
وعلى مذابح السلطة الوهمية نصبنا الصليب لتصلب الثورة أمام الشعب في وضح النهار حتى يركع الشعب للغزاة الجدد الطامعين بثرواته ،
يجب أن نعي دروس الماضي
فمن يتنكر للرفاق في درب النضال ويقع في وهم الكمال يفقد قاعدته الشعبية ويجد نفسه وحيداً ولن يقف معه أحد .
وسيظل الرفاق الحقيقيين هم من جمعتهم مدن و سهول وجبال الوطن إبَّان الثورة وسيظل يكن بعضهم لبعض الوفاء و التقدير ،
فتحية لأيقونة الثورة الجنوبية لأكثر من عشرين عاماً الرفيق محمد دمبع النخعي .
فبعد عشرين عاماً من النضال والعمل الثوري يكافأ الثوار بالنفي والنسيان ،
هل قدَّمنا ثوار الجنوب الحقيقين قرابين لملوك الخليج ،
وعلى مذابح السلطة الوهمية نصبنا الصليب لتصلب الثورة أمام الشعب في وضح النهار حتى يركع الشعب للغزاة الجدد الطامعين بثرواته ،
يجب أن نعي دروس الماضي
فمن يتنكر للرفاق في درب النضال ويقع في وهم الكمال يفقد قاعدته الشعبية ويجد نفسه وحيداً ولن يقف معه أحد .
وسيظل الرفاق الحقيقيين هم من جمعتهم مدن و سهول وجبال الوطن إبَّان الثورة وسيظل يكن بعضهم لبعض الوفاء و التقدير ،
فتحية لأيقونة الثورة الجنوبية لأكثر من عشرين عاماً الرفيق محمد دمبع النخعي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق