علئ سيادة الرئيس عيدروس الزبيدي ان يدرك خطورة المرحلة السياسية التي تمر بها قضية شعب الجنوب وان الاقليم ودول الخليج لايناصرون الا الشعب الذي سوف يحفظ مصالحهم وبالتاكيد هم سيدعموه وسيقفون الى جانبه في محنتة السياسية مع اعدائه في الحرب او السلم
وحين يسمعون الجنوبيون يطالبون بفسخ عقد زواج الوحدة مع ابناء العربية الشمالية ويشاهدون قيادة الانتقالي تعيد بناء هيكله التنضيمي برموز الحزب الاشتراكي ! دون تغيير في نمط النضام السابق سيفضلون ان يبقى اليمن موحداً من اجل الحفاظ على مصالح شعوبهم تحت راية وضل الوحدة اليمنية
فلابد من اشراك جميع الاحزاب والقوى السياسية في ادارة حكم البلد مهما كان انتمائهم قبل انطلاق الثورة الجنوبية شريطه ان تكون اهدافهم الثورية متمثله في التحرير والاستقلال واستعادة الدولة وطرد الاحتلال الزيدي من ارض الجنوب وعودة الدولتين الى وضعهما السابق قبل التوحد والاندماج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق