تكررت الاشتباكات الداميه في الاونه الاخيرة بين القوات الجنوبية المواليه للمجلس الانتقالي وكان اخرها الحدث المؤلم الذي حصل يوم امس بين قوات الطورئ وقوات الحزام الامني في مدينة الشعب والتي خلفت العديد من الشهداء والجرحى جلهم جنوبيون والخسارة جنوبية بامتياز
ولم تخاف هذة القيادات المتعطشة لسفك الدم وازهاق الانفس البريئة من اي حساب قانوني كونهم يعلمون ان قوات الاحزمة والطورئ التي يقودونها محميه ومحصنه بدستور القبيلة ولن تاتمر باوامر الرئيس عيدروس الزبيدي كونها بنيت على المحاباه والتقاسم بين المسؤليين وليس على اطر عسكرية ووطنية من اجل استقلال الجنوب
وتجد اكثر قيادات الاللوية ونوابهم من محافظات محددة فيتنافسون على جني الاموال والبسط علئ الاراضي وان تجراء احد الكتاب بانتقاد ممارستهم الخاطئة التي ستودي بشعب الجنوب الى الهاوية ستطاله اقلام الماجورين المدثرين بثوب الوطنية بنغمات ضاهرها الرحمة وباطنها العذاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق