لا ادري كيف اتحدث تحت ذلك العنوان ولكن ما دفعني لمعان هذا الاسم بين أوساط الناس ليس وليد اليوم ولكن من وقت سابق الرجل الطيب الذي لمع اسمه في كل أنحاء المعمورة لما يقوم بها من أعمال خيريه انسانيه جليله على كافة الأصعدة والمجالات دائما حاضراً في مقدمة الصفوف يمد يد العون والمساعدة دون استثناء لمن كان وبقلب طيب أن هذا الرجل هو الشيخ المهندس عبدالله احمد بقشان صاحب الاخلاق و التواضع والقلب الكبير واليد الكريمه الذي تسارع إلى تقديم الخير لمن يحتاجه دون كبرياء أو أذى فالكل سواسيه والكل يشهد لهذا الرجل الذي يشار له بالبنان
نعم لاينسى أن المهندس بقشان أسهم بعد الله في تسهل توفير لقمة العيش للكثير من الأسر الحضرمية عبر ابنائها في المملكه الذين يعملون تحت كفالته بل بيته مفتوح للجميع .
لم يقتصر عمل هذا الرجل الشيخ المهندس عبدالله بقشان في هذا الجانب بل عمل على تنفيذ العديد من المشاريع الخيريه والاستثماريه في حضرموت خاصه والوطن عامه. بالاضافه الى اهتمامه بالتعليم حيث كان راعيا وداعما لهذا الجانب بقوة حيث تخرج العديد من أبناء حضرموت من مختلف الجامعات بفضل الله وبفضل هذا الرجل .
بحق وحقيقة أن ما يقدمه هذا الرجل من أعمال انسانيه لايمكن أن نوجزها في هذه العجاله ولكن نقول عساء أن تكون كل ما يقدمه في ميزان حسناته
اخيرا نتمنى له التوفيق والنجاح وان يستمر في عطاءاته الخيريه والانسانيه للاسهام في نفع الناس في مختلف النواحي بارك الله فيه وامده الله بالصحه والعافيه ليظل اسما لامع في المعموره ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق