تراقب الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي الاحداث والحرب في اليمن منذو انطلاق عاصفة الحزم وخلال هذة الاحداث لايهم مهندسي الازمات الدوليين حل القضايا العادلة لطالما لاتتناسب مع مصالحهم حتئ وان كانت مفتاح الحل في البلاد
ومن هذا المنطلق لن يكون حل القضية الجنوبية حلاً عادلاً بالنسبة لصناع القرار الدولي خوفاً على مصالحهم من الطرف المسيطر على الارض والمكان الحساس في الجمهورية اليمنية
وقد تم اعداد وتشخيص هذة الحلول الناجعه للازمة اليمنية من المخرج والمهندس الدولي وفقاً لشراكة الانتقاليون وتقاسم ارض الجنوب مع رشاد العليمي وعصابته الذين لم يكن همهم تحرير وطنهم بقدر ماكان همهم ابتلاع الجنوب من اجل الحفاظ على الوحدة
ولهذا لازالت القضية الجنوبية في ادراج القضايا الحقوقية لان الحامل الشرعي الذي فوضه الشعب لدفاع عنها، اصبحوا قيادته سكرانيين في شراكة هزيلة اعطت للمحتل اليمني شرعية بقائهم في البلاد المحررة واطلقت على عناصرة الهاربين من مسولية تحرير وطنهم بالشرعيين وليس المحتليين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق